من محمد البدرشينى صقر برلمان مصر إلى محمود نفادى شيخ وعميد المحررين البرلمانيين

عودتنا أن تكون دائما سباق فى المشاركة بالرأى وتقديم البرامج الانتخابية داعما ومشاركا لراغبي الترشح للبرلمان المصري..
لذلك بعد أن انتظرت تحرك الأحزاب والجمعيات الأهلية والتنظيمات النقابية والقيادات السياسية بعد إعلان السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي والدعوة للجميع للمشاركة فى الحوار المجتمعى الذي يرسم خارطة الطريق السياسي والاقتصادي والاجتماعى فى المرحلة القادمة والخروج من قبضة التغيرات الدولية والعالمية والمشاركة والفوز بمقعد لائق للوطن وسط العالم الجديد الذي بدأ فى التحول للأقطاب المتعدده بعدما بدأ أيضا أفول نجم القطب الواحد.ويتخلص من سيطرة فرسان المعبد ومحفلهم الماسونى بقيادة الشيطان الصهيواميريكى.مع بدايات معركة الحرب البيولوجية الاوكراامريكية
..التى تدمر العالم..
فجأة بخاطري أن نتشارك معا فى طرح معطيات تمثل وجهة نظرنا فى كيفية العودة للمكانة اللائقة واحتلال موقعنا فى العالم الجديد بما يليق بتاريخنا وجغرفيتنا وحضارتنا ومعرفتنا وعلومنا وفنوننا بعدما ثبت العالم أن مصر هى القائد والمعلم بشعبها وخير اجناد الأرض كما وصفهم خير الأنام رسول الختام محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم ...
وهذا الخاطر راودنى بعد أن تحققت رؤيتى أن هناك أحزاب كثر تخطى عددها مائةحزب ولكن للأسف بلا جماهير وايضا هناك الملايين من الجماهير بلا أحزاب ويتفق ايضا مع خبراتك الصحفية المتراكمة.وذلك بعدما عاد النظام الحزبي الذي ورث التنظيم الواحد المتمثل فى الاتحاد الاشتراكى والتنظيم الطليعى .والذي تولد عنه حزب متوحش للاسف اسمه الحزب الوطنى بكل مافية من سيطرة وسطوة ملؤها الفساد والوساطة والمحسوبية وهوامش حزبية وتم ضرب للقوى الوطنية والأذى الغير إنسانى مما تسبب وتولد عنه نظام هدام يسمى الخصخصة وترعرع على أنقاض القطاع العام ملكية الشعب وانقضت علية وامتدت لثرواته إرادة الفساد والبيع والتخريب والتخريد وتحولت المصانع إلى ابراج منعت الشمس والهواء وتولد عنها القطط السمان ومعارض هذه الشركات إلى كافيهات وملاهى حتى أصبحنا نستورد البيضة والفرخة والكبريت والورقة والقلم ومن الاكل اليومى أكثر من ٩٠٪ من الغذاء والكساء ونحن ملوك القطن واحسن صانعي نسيج وقماش الصوف والقطن والكتان والابرة والمسمار بعدما صنعنا انتاجنا الحربي من طائرات وسيارات وصواريخ حقا طائرات وصواريخ ودروع .وبنينا السد العالى والغلبة وانشئنا بحيرة ناصر اكبر بحيرة صناعية فى العالم واكبر ثانى استاد رياضى فى العالم استاد ناصر ومديرية التحرير وحافظنا على اثارنا ونقلنا معبدى ابو سمبل ومعبد فيلة وصنعنا الحديد والصلب وبنينا الوحدات الصحية فى كل قرية ونجع وانشانا محطة القران الكريم لكى نسمع العالم صحيح القران والسنة واعدنا بناء القوات المسلحة. التى علمت العدو الدرس المفيد بعدما تأمر علينا الغرب والشرق وقهرنا صلف الأعداء بسواعد المصريين وعقول أبناءنا كوماندوز العسكرية فى العالم .وبنينا مصانع وشركات الغزل والنسيج وصناعة ا لورق والكرتون والزيوت والصابون والنشا والخميرة والحلويات والشيكولاتة بمسمى رويال وكورونا ونادلر وجميع انواع العصائر وتجفيف الخضر وإنتاج احسن الامونيوم واكفأ سماد فى العالم ...من كيما اسوان ..وللحديث بقية ومشاركة فى الحوار المجتمعى السياسي والاقتصادي والاجتماعى .ردا لجميل الوطن .
مع خالص تحيات محمد البدرشينى صقر برلمان مصر الناصري الاسبق لشيخ وعميد محررى الصحافة البرلمانية المصرية